But the real problem is the ozone depletion over the Arctic. ولكن المشكلة الحقيقية هي شرخ الاوزون فوق القطب الشمالي
Through a greater understanding of the long-term effects of severe ozone depletion on plant life. بواسطة الفهم العميق... ... للتاثيرات الطويلة الأمد على النبات نتيجة الاستنزاف الحاد للأوزون.
An example of the poor understanding is public confusion between global warming and ozone depletion or other environmental problems. ومن الأمثلة على سوء الفهم لتلك القضية الخلط الاحترار العالمي واستنزاف الأوزون أو المشاكل البيئية الأخرى.
And ozone depletion is caused by chlorofluorocarbons, a set of compounds that contain only chlorine, fluorine, carbon, know collectively as freon. واستنفاذ طبقة الأوزون سببها مركبات الكربون الكلورفلورية وهي مجموعة من المركبات تتكون من الكلور والفلور والكربون فقط
The inertness of helium has environmental advantages over conventional refrigeration systems which contribute to ozone depletion or global warming. إنّ خمول غاز الهيليوم له آثار إيجابيّة على البيئة مقابل أنظمة التبريد التقليديّة التي تؤدي إلى نضوب الأوزون والاحترار العالمي.
Myriad claims asserting global warming or ozone depletion have been described by editorialists, such as Mark Martin, the Chronicle Sacramento Bureau, and Hugh Ellsaesser, as "policy by press release." فوصِفت الادعاءات اللانهائية الداعمة لظاهرتي الاحترار العالمي وتآكل طبقة الأوزون بواسطة كتاب المقالات الافتتاحية، مثل مارك مارتن في كرونيكل ساكرامنتو بورو, ودكتور هيو إلساسير بأنها "سياسات بالبيانات الصحفية".
The effects on ozone depletion arise because they support chemical reactions that produce active chlorine which catalyzes ozone destruction, and also because they remove gaseous nitric acid, perturbing nitrogen and chlorine cycles in a way which increases ozone depletion. فتأثيرها على نضوب طبقة الأوزون يرتفع لأنها تسبب تفاعلات كيماوية تنتج كلور فعال الذي يحفز تخريب طبقة الأوزون، ولأنها تزيل حوامض النتريك الغازية ومجموعات نيتروجين وكلور مما يزيد من تخريب طبقة الأوزون.
The incidence of melanoma among Auckland residents of European descent in 1995 was 77.7 cases per 100,000 people per year, and was predicted to increase in the 21st century because of "the effect of local stratospheric ozone depletion and the time lag from sun exposure to melanoma development." في عام 1995م كان هناك 77.7 حالة لكل 100000 شخص لكل سنة من بين سكان دولة أوكلاند في أوروبا، وقد تم التنبؤ بازدياد عدد هذه الحلات في القرن الحادي والعشرين وذلك بسبب ما يعرف ب "تأثير استنفاد طبقة الأوزون المحلي وفارق الزمن من التعرض لأشعة الشمس إلى نمو الاورام الملانينية".
جوال إصدار